لم يتسم الصراع الحالي في السودان بالعنف والتنفيذ، بل تجاوزهما متخلفًا صدمًا من الدمار متت لما هو أبعد من مجرد ملاحظة مباشرة. يغوص هذا التحليل الشامل العميق في التأثيرات العديدة على أرقام الأعصاب العصبية، مركزاً مع ذلك على إنتهاك القوانين الدولية التي مهمة تحديد المناطق.